ذكرت تقارير فلسطينية أن إسرائيل ترفض إصدار تصاريح عمل للأكاديميين الأجانب الذين يعملون في الجامعات الفلسطينية في الضفة الغربية وأن إسرائيل ترفض منح التأشيرات لهؤلاء الاكاديميين وترفض تجديدها لمن يلمكونها، مما يجبرهم على الانقطاع عن طلبتهم ومغادرة البلاد.
وطالبت جامعة بيرزيت ومؤسسة الحق ومركز عدالة، في خطاب أرسلته في نهاية نيسان/ أبريل 2019 إلى وزير الداخلية الإسرائيلي، أرييه درعي، والمستشار القضائي للحكومة الإسرائيلية ومسؤولين آخرين برفع القيود التي تحُول دون إقامة الأكاديميين الأجانب الذين توظّفهم جامعة بيرزيت في الضفة الغربية والعمل فيها ومنحهم التأشيرات المطلوبة.
برنامج سوا عالهوا الذي قدمته انتصار يونس، عرض هذه المشكلة في حلقة الاحد الثالث عشر من تشرين الاول، وتداعياتها على المستوى التعليمي الفلسطيني وآفاق الحلول الممكنة في حوارات مع كل الأطراف المعنية بهذه المسألة.