هل يمكن أن تترك عملك أو وظيفتك سعيا وراء تحقيق حلم طالما راودك؟
هذه الفكرة قد تكون مجرد فكرة في رأس الكثيرين. لكن البعض يملك روح مغامرة كافية من أجل البحث عن تحقيق الحلم خارج الأطر التقليدية التي تقيدهم وخصوصا إذا كانوا يعملون ما لا يحبون.
واشتهر أبناء جيل الألفية في عدد من الدول وخصوصا المتقدمة منها بأنهم قد يتركون وظائفهم لمطاردة أحلامهم أو للسفر والترحال حول العالم، رغم أن قرار التضحية بالوظيفة الثابتة في سبيل بدء مشروع خاص أو للتنقل من بلد لآخر هو قرار خطير ومكلف، لا يتحمل تبعاته إلا قليلون.
موضوع السعي وراء الحلم والتضحية بالوظيفة الثابتة كان محور نقاش الجزء الثاني لحلقة الأربعاء من برنامج جولة الصباح التي قدمها كل من رانيا أبو حسن وحمزة الأغا.