يعد قرار اختيار التخصص الجامعي واحد من أول القرارات المستقبلية الحاسمة التي سيتخذها الطالب في سنته المدرسية الأخيرة.
في الولايات المتحدة، هناك صفحات ومواقع مخصصة لإرشاد الطالب لرسم خريطة مستقبله العملي وكيفية اختيار تخصصه.
منها مثلا، استشارة المنسقة أو المستشارة المعنية بقسم الثانوي، وربط العلامة بالتخصص لأن هناك تخصصات بحاجة لمعدلات معينة لقبول الطالب.
بعض الجامعات الأميركية تقبل الطالب الذي يحترف رياضة معينة، حتى لو كان معدل علاماته وسطيا. ولكن الأمر يختلف في الدول العربية.
أمين عام وزارة العمل الأردنية السابق، ورئيس مركز بيت العمال الأردني، حمادة أبو نجمة، يقدم نصائح للطلاب حتى يختاروا تخصصهم.