غالباً ما تتعارض رؤية الآباء والأمهات بشأن تربية أطفالهم، مع مواقف الأجداد والجدّات، الذين يُفرطون في احاطة أحفادهم الصغار بمزيد من الرعاية والاهتمام.
خبراء التربية وعلم النفس يختصرون أسباب هذا التعارض وعدم الاتفاق بما يُسمى "صراع الأجيال"، والاختلافات الجوهرية في أنماط التربية والتنشئة الاجتماعية السليمة في نظر كل جيل.
فكيف يؤثر وجود الأجداد في تربية الاطفال وتنشئتهم؟ ومتى يكون تدخلهم سلبياً؟