التعصب جمود في العقل، وانهيار للفكر، لأنه لا يسمح للآراء أن تقدم بعضها بعضاً، وصولاً إلى الأفضل بينها، من خلال الوقوف على السلبيات والعيوب في الآراء المطروحة.
فهل ينمُّ التعصب في الرأي عن قوة شخصية، أم ضيق في الرؤية؟ من هو الشخص المتعصب؟ وما هي الطريقة المثلى للتعامل معه؟ ومتى يكون التراجع عن المواقف سلوكا طبيعيا وإقراراً بقوة حجة الآخرين؟