تحولت الدروس الخصوصية من حالة خاصة يلجأ إليها طالب محدد، إلى عملية متكاملة تنخرط فيها مجموعات من الطلاب في صفوف منظمة، وباتت توازي ما تقدمه المدارس الحكومية من نشاط تربوي وتعليمي.
 
ومع هذا التحول الذي أصبح يثقل كاهل العائلة في بغداد والمحافظات، لا تزال وزارة التربية تصر على أن الدروس الخصوصية ممنوعة بشكل تام، وتشير إلى أن اجتماعات إدارة المدارس والهيئات العلمية مع الإشراف التربوي، لطالما تثبت من حقيقة عدم السماح للمدرسين بإعطاء دروس خصوصية.
 
وفي فقرة "غذاؤك" اخترنا لكم طبقا من النجف يقدمه الشيف ماهر النجفي.

المزيد

A young boy undergoes rapid COVID-19 test before entering his class at a kindergarden in Prague, Czech Republic, Monday, April…
شكلت جائحة "كورونا" تحديا كبيراً أمام المؤسسات التربوية

ناقش برنامج "أوراق الصباح"، هذا الأحد، كيف تغيرت أساليب تربية الأطفال مع مرور الزمن وتطور احتياجاتهم.

استمع
تربية الأطفال بين الماضي والحاضر