تحولت الدروس الخصوصية من حالة خاصة يلجأ إليها طالب محدد، إلى عملية متكاملة تنخرط فيها مجموعات من الطلاب في صفوف منظمة، وباتت توازي ما تقدمه المدارس الحكومية من نشاط تربوي وتعليمي.
ومع هذا التحول الذي أصبح يثقل كاهل العائلة في بغداد والمحافظات، لا تزال وزارة التربية تصر على أن الدروس الخصوصية ممنوعة بشكل تام، وتشير إلى أن اجتماعات إدارة المدارس والهيئات العلمية مع الإشراف التربوي، لطالما تثبت من حقيقة عدم السماح للمدرسين بإعطاء دروس خصوصية.
وفي فقرة "غذاؤك" اخترنا لكم طبقا من النجف يقدمه الشيف ماهر النجفي.
استمع
تربية الأطفال بين الماضي والحاضر
Facebook
Twitter
Whatsapp
Copy Link
Copied!