تعاني الأندية الرياضية في العراق تراجعاً في نشاطاتها، لأسباب عديدة منها غياب الدعم المالي الذي اعتادت الحكومة على تقديمه.
يضاف إلى ذلك مشاكل تتمحور حول ما يعرف بالواسطة والمحسوبية والتدخل المادي في زج اللاعبين بالأندية المعروفة والفرق الشعبية، كما يؤكد لاعبون ورياضيون ومعنيون بشؤون الأندية.
ويقول بعض الرياضيين أن الأندية المعروفة باتت لا تستقطب اللاعبين، ما يدعو الشباب للتوجه إلى الفرق الشعبية، التي باتت بدورها تفرض على الشباب مقابل دخولهم للساحات الرياضية، ما يؤثر عليهم ويثقل كاهلهم.