يُعرِّف خبراء العلاقات الإجتماعية "الحب الحقيقي" بأنه مشاعرُ طبيعية لا يُمكن تزييفها أو إيجادُها بالإكراه، يُرافقها إخلاص للحبيب دون إجبار النفس عليه، بل يكون نابعاً من الداخل.
ويُحدّدُ مدى التوافق والتفاهم بين الشريكين إمكانية العيش بينهما بحب حقيقي أو عدمه؛ فإذا كان بإمكانهما الارتباط، وفهم بعضهما البعض، سيبدآن في حب الشراكة بينهما، وستتحول تلك الشراكة إلى محبة نقية ونزيهة تُسمى "الحب الحقيقي".