تفرض العلاقات الاجتماعية السائدة بين الناس نوعاً من الحاجة الى إسداء النصائح وتقبلها بين بعضهم البعض.
إلا أن الاختلاف في وجهات النظر، وكيفية إسداء النصيحة وتقبلها تختلف من شخص لآخر بحسب العمر والحكمة، فهناك من لا يعير الانتباه لنصائح الآخرين ولا يتقبلها، وهناك من يتقبّل النصيحة الجيدة في الأوقات العصيبة.