ما تزال الصورة النمطية للمطلقة في المجتمع العراقي تطاردها وحول دون انخراطها في المجتمع والحياة بصورة طبيعية.
فبالاضافة إلى خروجها من تجربة زواج فاشلة تنتهي بالانفصال تمر المطلقة بمحنة جديدة البيئة التي تعيش فيها، حيث تكون حركتها مقيدة خوفا من الانتقادات أو أن تعرضها لكلام جارح.
وقد بلغت حالات الطلاق التي سجلتها المحاكم في العراق لشهر تموز نحو ستة الاف حالة بحسب الاحصائيات الرسمية التي نشرها مجلس القضاء الاعلى.
وفي فقرة غذاؤك اخترنا لكم طبقا من كربلاء "مرقة القيمة" يقدمها الشيف اياد محمد نوري وما يميزه هذه المرقة عن القيمة النجفية.