ما تزال الصورة النمطية للمطلقة في المجتمع العراقي تطاردها وحول دون انخراطها في المجتمع والحياة بصورة طبيعية.

فبالاضافة إلى خروجها من تجربة زواج فاشلة تنتهي بالانفصال تمر المطلقة بمحنة جديدة البيئة التي تعيش فيها، حيث تكون حركتها مقيدة خوفا من الانتقادات أو أن تعرضها لكلام جارح.

وقد بلغت حالات الطلاق التي سجلتها المحاكم في العراق لشهر تموز نحو ستة الاف حالة بحسب الاحصائيات الرسمية التي نشرها مجلس القضاء الاعلى.
وفي فقرة غذاؤك اخترنا لكم طبقا من كربلاء "مرقة القيمة" يقدمها الشيف اياد محمد نوري وما يميزه هذه المرقة عن القيمة النجفية.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟