حسن شحاتة
حسن شحاتة

ذكرت وسائل إعلام مصرية أن المدرب حسن شحاتة من المرشحين لتدريب المنتخب المصري وذلك بعد إقالة المكسيكي خافيير أغيري.

وكان الاتحاد المصري لكرة القدم أقال أغيري على خلفية الخروج من بطولة كأس الأمم الإفريقية التي تستضيفها مصر.

ونقل موقع "فلجول" الرياضي المصري عن مصادر إن وزير الرياضة أشرف صبحي قد استطلع رأي حسن شحاته في تدريب المنتخب.

وحسب "فلجول" فإن شحاتة الملقب بـ"المعلم" أبدى موافقته على العودة لتدريب المنتخب.

وكان حسن شحاتة قد شغل منصب مدرب المنتخب المصري بين عامي ٢٠٠٤ و ٢٠١١ وحقق كأس الأمم الإفريقية ثلاث مرات متتالية في أعوام ٢٠٠٦ و ٢٠٠٨ و٢٠١٠ في إنجاز غير مسبوق.

وأفاد موقع "اليوم السابع" المصري بأن شحاتة من ضمن المرشحين لتدريب المنتخب.

وذكرت وسائل إعلام مصرية أن هناك عقبة واحدة أمام تعيين شحاته مديرا فنيا تتمثل في وجوب موافقة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" على تعيين لجنة خاصة تسير شؤون الاتحاد المصري لكرة القدم بعد استقالة الاتحاد السابق على خلفية الخروج من كأس الأمم الإفريقية.

ولا يستطيع وزير الرياضة المصري أشرف صبحي اتخاذ أي قرار بخصوص المنتخب الوطني لكرة القدم حاليا إلا بعد موافقة الفيفا.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟