الرئيس ترامب مع أكوستا في البيت الأبيض
الرئيس ترامب مع أكوستا في البيت الأبيض

واصل الرئيس دونالد ترامب توجيه انتقادات حادة لنائبات ديمقراطيات يعرفن بالتقدميات، ملمحا إلى أنهن يعملن في إطار أجندة يسارية، وقال في تغريدة الاثنين إن الولايات المتحدة "لن تكون أبدا بلدا اشتراكيا أو شيوعيا".

وكرر ترامب دعوته إلى النائبات الديمقراطيات بمغادرة البلاد إذا لم يكن سعيدات في داخله، وقال إن "الخيار خيارك، خيارك وحدك، فالأمر يتعلق بحب أميركا".

​​واتهم ترامب الإدارة السابقة بإساءة التعامل مع المهاجرين وكتب في تغريدة إن "إدارة ترامب بنت الأقفاص، وليس إدارة ترامب!"، داعيا الديمقراطيين إلى التصويت لصالح تغيير "القوانين السيئة للهجرة".

​​ويعد هذا ثالث هجوم لترامب خلال نحو 24 ساعة على نائبات ديمقراطيات وصفهن بأنهن من "اليسار المتشدد" وقال إن عليهن "طلب المغفرة من بلادهن".

​​وأثارت تغريدات الرئيس موجة من الانتقادات الشديدة من مسؤولين من الحزب الديمقراطي قالوا إنه يحض على الكراهية ضد الأجانب.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟