تجربة صاروخية إيرانية سابقة
تجربة على صاروخ باليستي إيراني

قال وزير الخارجية الإيراني إن برنامج بلاده للصواريخ الباليستية قد يطرح على طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة - إذا توقفت واشنطن عن بيع الأسلحة إلى حلفائها الخليجيين في الشرق الأوسط.

وهذه المرة الأولى التي يتطرق فيها مسؤول إيراني لهذا الملف.

تصريحات محمد جواد ظريف جاءت في مقابلة مع شبكة "إن بي سي نيوز" بثت مساء الاثنين.

ولطالما شددت إيران على أن برنامج الصواريخ الباليستية، الخاضع لسيطرة الحرس الثوري، مخصص لأغراض دفاعية فقط.

ولم يتضمن الاتفاق النووي المبرم عام 2015 برنامج الصواريخ الباليستية.

وقال ظريف "الأسلحة الأميركية تتجه إلى منطقتنا، ما يجعل منطقتنا جاهزة للانفجار. لذا إذا أرادوا التحدث عن صواريخنا، فعليهم أولا التوقف عن بيع كل هذه الأسلحة."

وتصاعد التوتر بين واشنطن وطهران بعد أن انسحب واشنطن من الاتفاق النووي مع إيران وأعادت فرض عقوبات عليها بسبب "أنشطتها المزعزعة للاستقرار".

وخفضت إيران من التزاماتها بالاتفاق النووي مؤخرا وتجاوزت نسبة تخصيب اليوارنيوم المسموح بها في الاتفاق.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟