من مباراة الوداد المغربي والترجي التونسي
من مباراة الوداد المغربي والترجي التونسي

تبت أعلى محكمة رياضية في العالم هذا الشهر في أزمة المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أفريقيا.

وذكرت محكمة التحكيم الرياضية أنها حددت يوم 31 يوليو الحالي موعدا لقرارها النهائي بعد أن أعلن كلا الفريقين أحقيته في الحصول على اللقب.

وألغيت المباراة التي جمعت بين الوداد المغربي والترجي التونسي بسبب نزاع أثاره عدم تمكن الحكم من استخدام تقنية الفيديو "الفار".

وانسحب لاعبو الوداد من المباراة بعد إلغاء هدف التعادل بداعي التسلل، الذي لم يكن صحيحا.

ولم تكن هناك إمكانية للجوء لتقنية الفار، لكن الفريقين لم يبلغا بذلك قبل المباراة.

وكان الاتحاد الأفريقي لكرة القدم أمر بإعادة مباراة الإياب في بلد محايد خلال يوليو.

وقال الكاف إنه سجل مطالبات من كلا الناديين لإعلانهما فائزين.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟