موقع تويتر ينطلق بحلة جديدة
موقع تويتر ينطلق بحلة جديدة

أعلن موقع تويتر، الإثنين، تقديم حلة جديدة لمنصته لمستخدمي الكمبيوتر، وذكرت الشركة أنها أعادت تصميم موقعها لتسهيل تصفح المستخدمين له. 

 وسينشر الشكل الجديد للموقع عالميا، الإثنين، وجربت تويتر عددا من التصاميم للموقع هذا العام واختارت الشكل الجديد بعد حصولها على آلاف الاستجابات من المستخدمين.

ويتضمن التصميم الجديد مساحة بيضاء أوسع من السابقة وأقل من المساحات الرمادية، أما تغريدات المستخدمين ستظهر في منتصف الصفحة، بدلا من ظهورها على الطرف العلوي للصفحة إلى جانب التنبيهات والقوائم وملف المستخدم في الشكل القديم. 

كما أن خيار "Explore" الذي يتضمن في العادة بعضا من أبرز التغريدات والهاشتاغات الرائجة، سيتضمن بالشكل الجديد المزيد من مقاطع الفيديو الحية ومحتوى محليا للمستخدمين وفق مواقعهم الجغرافية. 

أما التغريدات الرائجة ستظهر على الجانب الأيمن، عوضا عن الأيسر، وعدلت خدمة الرسائل ليتمكن المستخدمون من رؤية المحادثات السابقة من المستخدمين الآخرين وإرسال الرسائل من الصفحة ذاتها بدلا من وجوب التنقل بين نافذتين منفصلتين. 

وتقول الشركة إنها ستوفر أمام المستخدمين خيارات لإضافة أشكال وألوان متنوعة للموقع، إضافة واحدا من خيارين للوضعية المظلمة "dark mode"، أحدهما اسمه "Dim" أو "خافت" بخلفية زرقاء رمادية، والأخرى "Lights Out" أو "إطفاء الأنوار" حيث تتغير الخلفية للون الأسود. 

ويبقى على المستخدمين تحديد ما إن كان التصميم الجديد سيعجبهم أم لا.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟