مهاجم العراق مهند علي يسدد على المرمى اليمني
مهاجم العراق مهند علي يحاول التسديد على المرمى اليمني في بطولة كأس أمم آسيا 2019 في الإمارات

أعلن نادي الدحيل، بطل كأس أمير قطر لكرة القدم، الاثنين تعاقده رسميا مع المهاجم العراقي مهند علي من الشرطة في عقد لخمسة مواسم.

وقال الدحيل في موقعه الرسمي "نجحت إدارة النادي في إكمال صفقة التعاقد مع الموهبة العراقية والمهاجم المميز لاعب نادي الشرطة العراقي مهند علي المعروف وسط الجماهير باسم ميمي بعد اكتمال المفاوضات مع إدارة النادي العراقي بكل نجاح بعقد يمتد لخمس سنوات".

وحل مهند علي (19 سنة) في الدوحة لاستكمال إجراءات التعاقد ثم سافر بعدها إلى البرتغال للانضمام إلى فريقه الجديد في المعسكر التحضيري الذي يخوضه حاليا في مدينة بورتيماو.

وبات مهند علي المحترف الثالث في النادي بجانب المغربي مهدي بن عطية والبرازيلي أدميلسون، بعد رحيل المغربي يوسف العربي والكوري الجنوبي نام تاي هي والياباني شويا ناكاجيما.

وقال المهاجم العراقي في تصريحات لموقع النادي أنه "سعيد كثيرا بمغامرتي الاحترافية الجديدة التي سأخوضها مع نادي الدحيل"، مضيفا "عقدت العزم على الظهور في هذه التجربة بشكل مميز، وأنا سعيد للغاية بالتواجد مع أحد أهم الأندية الأسيوية والتي فرضت اسمها بقوة في الفترة الأخيرة بعد النجاح الكبير الذي صنعه في المواسم الماضية".

ورأى أن "انضمامي لفريق الدحيل هو تحد جديد في مسيرتي الاحترافية اتمنى فيه النجاح والقدرة على إسعاد جماهير النادي وتحقيق الألقاب مع الفريق الذي يضم مجموعة مميزة من نجوم الكرة القطرية وينافس بقوة في دوري ابطال آسيا ...".

وبدأ مهند علي مشواره مع الشرطة عام 2014 وأعير إلى الكهرباء لموسم 2016-2017، فيما دافع عن ألوان المنتخب الوطني منذ 2017 وشارك معه مؤخرا في كأس آسيا 2019 بالإمارات.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟