رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال تصويت الكنيست على انتخابات في أيلول
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال تصويت الكنيست على انتخابات في أيلول

وجه رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو، تحذيرا للأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، من ارتكاب ما وصفه بـ "الحماقة"، مستعينا بمثل يقول: "ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع". 

​​وتأتي تحذيرات نتانياهو بعد تصريحات نصر الله، السبت، التي قال فيها إن بلدات ساحلية إسرائيلية ستكون في مرمى صواريخ حزب الله في "الحرب القادمة". 

وقال نتانياهو خلال جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية: "فليكن واضحا أن لو تجرأ حزب الله على ارتكاب حماقة وهاجم إسرائيل.. فسنسدد له وللبنان ضربة عسكرية ساحقة".

وأضاف رئيس الحكومة الإسرائيلية قوله: "ولكن، خلافا لنصرالله، لا أنوي إعطاء تفاصيل عن مخططاتنا، يكفي التذكير بأن نصرالله حفر أنفاقا إرهابية على مدار سنوات ونحن دمرناها خلال أيام معدودة".

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟