جنود أتراك في منطقة سيرانك قرب الحدود التركية العراقية 2007
جنود أتراك في منطقة سيرانك قرب الحدود التركية العراقية 2007

قتل ثلاثة جنود أتراك وأصيب آخر الأحد في اشتباكات مع عناصر من حزب العمال الكردستاني في جنوب شرق تركيا، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية عن وكالة دمير أوران الإخبارية الخاصة.

وأوضحت الوكالة أن الجنود قتلوا في محافظة هكاري القريبة من الحدود العراقية، وأضافت أن ثلاثة "إرهابيين" قتلوا أيضا.

وأوقع النزاع بين السلطات التركية وحزب العمال الكردستاني الذي تصنفه أنقرة "إرهابيا"، كما الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، أكثر من 40 ألف قتيل منذ نشوبه عام 1984.

وينشط العمال الكردستاني في جنوب شرق تركيا حيث تسكن غالبية كردية، كما له قواعد خلفية في المناطق الجبلية شمال العراق.

وأطلق الجيش التركي في نهاية أيار/مايو هجوما جويا وبريا يهدف بالأخص إلى تدمير ملاجىء للمتمردين الأكراد في الجبال العراقية. وبدأت مرحلة ثانية من هذه العملية مساء الجمعة.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟