الحوثيون متهمون بانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان
الحوثيون متهمون بانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان

أعربت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية مورغان اورتاغوس عن قلق الولايات المتحدة البالغ من أحكام الإعدام الصادرة من جماعة الحوثي المدعومة من إيران بحق 30 سجينا سياسيا في اليمن.

وقالت اورتاغوس إن الأحكام التي صدرت الثلاثاء (9 يوليو) استهدفت أكاديميين وشخصيات سياسية وإنها بنيت على اتهامات غير مثبتة وجاءت بناء على دوافع سياسية.

وأضافت أن بعض هؤلاء المحكومين شكوا من تعرضهم لانتهاكات جسدية خلال احتجازهم. 

وطالبت وزارة الخارجية الأميركية جماعة الحوثي المدعومة من إيران بإطلاق سراح هؤلاء المحتجزين ووقف كل الإجراءات العقابية التعسفية.

​​وكان التقرير السنوي لحقوق الإنسان للعام 2018 الذي أصدرته وزارة الخارجية الأميركية رصد انتهاكات شديدة لحقوق الإنسان من جماعة الحوثي.

وشملت تلك الانتهاكات عمليات قتل غير قانونية بما في ذلك الاغتيالات السياسية، وحالات الاختفاء القسري والتعذيب والاعتقال والاحتجاز التعسفي، إضافة إلى ظروف السجن القاسية والمهددة للحياة.

وحسب التقرير، أدى نفوذ الحوثيين على المؤسسات الحكومية إلى الحد بشكل كبير من قدرة الحكومة اليمنية على إجراء التحقيقات.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟