كيف تم استقصاء تجارة الأطفال لدى داعش

أثار تحقيق "الحرة تتحرى" عن الأطفال المخطوفين منذ احتلال داعش لمدن عراقية وتحولها إلى تجارة بالبشر تتفشى ما بين سوريا وتركيا والعراق، الكثير من التساؤلات من متابعي "الحرة".

ففي 3 أغسطس 2014، دخل داعش معقل الأيزيديين في جبل سنجار شمال العراق،  وقتل 10 آلاف، وأسر 6 آلاف آخرين.

ومن بين 6 آلاف أيزيدي يعتقد بأنهم على قيد الحياة لم يعُد سوى النصف، بينما اختفى النصف الآخر، ألف منهم من الأطفال.

وكشف التقرير الستار عن عمليات سرية انتشرت بعد القضاء على داعش للمتاجرة بالأطفال الأيزيديين الأسرى  

وفي هذه الحلقة يجيب فريق "الحرة تتحرى" عن التساؤلات" ويشرح لنا كيف تم استقصاء هذه التجارة من الناحية الصحفية وردود الفعل التي تلت عرض التحقيق.

​​

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟