مقاتلون في صفوف النظام السوري- أرشيف
مقاتلون في صفوف النظام السوري- أرشيف

قال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله الجمعة إن الحزب "قلص قواته في سوريا بعدما خفت حدة القتال"، على الرغم من أنه لا يزال يحتفظ بمقاتلين في جميع أنحاء البلاد.

وأضاف نصر الله في مقابلة مع تلفزيون المنار التابع لتنظيمه أن "ليس هناك مناطق في سوريا أخليناها بالكامل، ولكن لا داعي أن تبقى الأعداد هي نفسها... ما زلنا موجودين في كل الأماكن التي كنا فيها في سوريا". 

ورغم أن حزب الله يعاني من أزمة مالية كبيرة بعد العقوبات الأميركية على إيران، لكن نصر الله زعم أن تخفيض قواته في سوريا "ليس له علاقة بالعقوبات والتقشف المالي".

​​ولعبت الجماعة الشيعية المسلحة والمدعومة من إيران، دورا محوريا في الحرب بسوريا حيث ساعدت الرئيس بشار الأسد في استعادة السيطرة على أجزاء كبيرة من البلاد.

وظلت العديد من الخطوط الأمامية هادئة حيث سحق الجيش السوري المسلحين بمساعدة القوة الجوية الروسية والميليشيات المدعومة من إيران.

​​وبعد مرور ما يزيد على ثمانية أعوام على بدء الحرب، صار النفوذ في سوريا مقسما بين الولايات المتحدة وروسيا وتركيا وإيران. ولن يتغير هذا الوضع على الأرجح في المستقبل القريب.

وفي الشمال الغربي يواجه هجوم الأسد ضربات مضادة مؤلمة من المعارضة. وعلاوة على وجود القوات التركية مع المعارضة في الشمال الغربي، فهناك قوات أميركية متمركزة إلى جانب القوات الكردية المتحالفة معها في الشمال الشرقي.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟