مظاهرة أمام البيت الأبيض في 21 يونيو 2019 ترفع شعار "حق الشعب الإيراني في تغيير النظام"
مظاهرة أمام البيت الأبيض في 21 يونيو 2019 ترفع شعار "حق الشعب الإيراني في تغيير النظام"

حثت جماعة معارضة إيرانية الإدارة الأميركية على مواصلة فرض عقوبات شاملة على صادرات النظام الإيراني "من أجل تعطيل قدرته على إحداث الفوضى في الشرق الأوسط من خلال وكلاء الإرهاب".  

ورأت المنظمة التي ستعقد مؤتمرا في واشنطن في 20 يوليو الجاري أن الحل البديل لتجنب اندلاع الحرب مع إيران، هو دعم "الثورة الدستورية المستمرة للشعب الإيراني"، داعية الرئيس ترامب وأعضاء الكونغرس إلى اتخاذ إجراءات فعلية في هذا الاتجاه.

ويأتي المؤتمر بالتزامن مع الذكرى الـ20 لأول مظاهرة طلابية ضد النظام الإسلامي في إيران، حين اندلعت الاحتجاجات عام 1999، وسُجن المنظمون فيما بعد وعذبوا، فيما فر بعضهم إلى الولايات المتحدة وأسسوا المؤتمر الوطني الإيراني (NIC).

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟