سويسرا شهدت انتقادات شديدة وجهها ناشطون للسعودية خلال استضافتها اجتماعات مجلس حقوق الإنسان في جنيف مؤخرا
سويسرا شهدت انتقادات شديدة وجهها ناشطون للسعودية خلال استضافتها اجتماعات مجلس حقوق الإنسان في جنيف مؤخرا

قال الادعاء الفيدرالي السويسري إنه فتح تحقيقا جنائيا في بيع شركة تصنيع طائرات سويسرية طائرات تدريب لكل من السعودية والإمارات، اللتين يخوض جيشاهما حربا في اليمن.

ولم يحدد الادعاء أي مدعى عليهم، إلا أنه ذكر أن التحقيق مرتبط بمزاعم انتهاك للقانون السويسري المعني بخدمات الأمن الخاصة.

يأتي ذلك في أعقاب تقرير لوزارة الشؤون الخارجية السويسرية الشهر الماضي حول شركة "بيلاتوس ايركرافت" السويسرية لتصنيع الطائرات، وسط مخاوف الوزارة من دخول العمليات التي قامت بها الشركة في نطاق "الدعم اللوجيستي لقوات مسلحة".

كذلك منعت الوزارة شركة بيلاتوس من تقديم خدمات للسعودية والإمارات على صلة بطائرة التدريب بي سي- 21، وأمرتها بالانسحاب من الدولتين في غضون 90 يوما.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟