جانب من الاحتفال بمنح الجنسية الأميركية
مواطنة أميركية

في استطلاع أجراه مركز بيو للأبحاث، قال حوالي ثلاثة أرباع الأميركيين (74٪) إن التصويت في الانتخابات كان مهمًا جدًا بالنسبة إليهم وكان محددا قويا لمقدار حب المرء لوطنه.

وحوالي سبعة من كل عشرة قالوا الشيء نفسه عن دفع الضرائب (71 ٪) فيما جاء احترام القانون في المركز الثالث بـ (69 ٪).

كما وضع المستجوبون عامل الاستجابة لنداء الوطن كمعيار مهم يثبت المواطنة مثل الخدمة في هيئة محلفين إذا تم استدعاؤك، وشكل هذا المعيار ما نسبته (61٪).

يليه مباشرة عامل احترام آراء الآخرين الذين يختلفون معك، بالنسبة نفسها، مع فارق طفيف (61٪) والمشاركة في تعداد الولايات المتحدة كل عقد (60 ٪).

جانب من أحد مراسم أداء قسم الحصول على الجنسية الأميركية- أرشيف

​​فيما يلي معايير المواطنة بحسب ما أفرزه الاستطلاع:

  1. التصويت في الانتخابات
  2. دفع الضرائب
  3. احترام القوانين
  4. الاستجابة للخدمة العمومية
  5. احترام آراء المختلف معك
  6. المشاركة في التعداد كل 10 سنوات
  7. التطوع لمساعدة الأخرين
  8. معرفة نص تعهد الولاء
  9. الاهتمام بالأمور السياسية وما يجري في البلاد
  10. التظاهر إذا رأيت أن الحكومة مخطئة في قراراتها
  11.  الافتخار بحمل العلم الأميركي

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟