مهاجرون غير شرعيين في فرنسا خلال احتجاجهم عند مقبرة باثيون
مهاجرون غير شرعيين في فرنسا خلال احتجاجهم عند مقبرة باثيون

أجلت شرطة باريس عشرات كانوا قد احتلوا مقبرة بانثيون الشهيرة حيث يرقد العديد من الشخصيات الفرنسية، للمطالبة بوثائق إقامة في فرنسا.
 
وتحركت الشرطة باتجاه المقبرة بعد ساعات من بدء احتلالها، واجلت المعتصمين هناك الذين يقيمون في فرنسا بشكل غير قانوني ويطالبون بلقاء رئيس الوزراء إدوار فيليب.
 
وأطلق بعض المعتصمين في المكان على أنفسهم على فيسبوك اسم "السترات السود"، وآخرون مجموعة "لا شابيل ديبو"، في إشارة إلى قطاع في شمال باريس يكتظ بالمهاجرين المشردين بلا مأوى.

وقال أحد المعتصمين في تسجيل مصور على فيسبوك قبل عملية الإجلاء "يجب عليهم أن يرتبوا أوراقنا. نود أن نحصل على نفس حقوق المواطنين الفرنسيين".

ونشر مغردون صورا وقاطع فيديو من الموقع.

​​

​​

​​

​​

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟