طائرة تابعة للخطوط الجوية الكندية - أرشيف
طائرة تابعة للخطوط الجوية الكندية - أرشيف

أصيب 35 مسافرا بجروح طفيفة بسبب مطبات هوائية أدت إلى اضطراب رحلة طائرة من طراز بوينغ 777 تابعة لشركة الخطوط الجوية الكندية، بين فانكوفر وسيدني في أستراليا.

ولتفادي وقوع كارثة، غيرت الطائرة مسارها وهبطت اضطراريا بمطار هونولولو في هاواي.

​وأوضحت الشركة الكندية أن الطائرة كانت تقل 269 راكبا إضافة إلى 15 من أفراد طاقمها، وقد واجهت اضطرابات مفاجئة وغير متوقعة، اضطرتها للهبوط اضطراريا كإجراء احترازي، ليتمكن الطاقم الطبي من فحص ومعاينة المصابين في صفوف الركاب في هونولولو.

وكثيرا ما تشهد الرحلات الجوية حالات اضطراب مرعبة، ففي يونيو الفائت، سُجلت حالة اضطراب شديدة على متن رحلة جوية من كوسوفو إلى سويسرا، تمّ تصويرها ونشرها عبر الفيديو، وأصيب 10 أشخاص في الحادث الذي وقع على متن شركة الخطوط الجوية "أي أل كاي"، في رحلتها من بريشتينا إلى بازل.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟