جانب من  الاحتجاج المناهض لاستهلاك لحوم الكلاب في كوريا الجنوبية
جانب من الاحتجاج المناهض لاستهلاك لحوم الكلاب في كوريا الجنوبية

تظاهر العشرات من الأشخاص الذين يعارضون استهلاك لحوم الكلاب، بينهم الممثلة الأميركية كيم باسنغر، في سول خلال إحياء "يوم لحوم الكلاب" في كوريا الجنوبية.
 
ووقف حوالي 20 على الجانب الآخر داعين لإضفاء الشرعية على استهلاك لحوم الكلاب. ولم تصدر تقارير عن وقوع أعمال عنف.
 
وبموجب اعتقاد تقليدي، الجمعة هو أول أكثر ثلاثة أيام حرارة في كوريا الجنوبية. ويظن كثير من الكوريين الجنوبيين أن تناول لحوم الكلاب أو حساء الدجاج في تلك الأيام الثلاثة يمنحهم القوة للتغلب على الحرارة.
 
وقالت باسنغر: "علينا إنهاء هذه القسوة على هذا الكوكب".
 
تجدر الإشارة إلى أن لحم الكلاب ليس قانونيا ولا محظورا صراحة في كوريا الجنوبية، لكن مطاعم لحوم الكلاب تشهد إقبالا متراجعا في السنوات الأخيرة.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟