من آثار قصف إيراني سابق على بلدة كويسنجاق في إقليم كردستان - أرشيف
من آثار قصف إيراني سابق على بلدة كويسنجاق في إقليم كردستان - أرشيف

أعلنت إيران الجمعة شن هجمات بالطائرات المسيرة والصواريخ على مواقع للمعارضة الإيرانية المسلحة، قرب الحدود مع منطقة كردستان العراق.

وذكر تقرير لوكالة تسنيم باللغة العربية وتغريدة لتلفزيون "برس تي.في" الإيراني، أن الضربات تجري على الجانب العراقي من الحدود، لكن البيان الذي نشر باللغة الفارسية اكتفى بالقول إن الضربات جرت على الحدود.

وأصدرت حكومة كردستان، الخميس، بيانا بشأن القصف المدفعي الإيراني وقالت إنه أدى إلى مقتل مواطنة وإصابة اثنين آخرين بجروح.

ودعت كردستان "القوات الإيرانية إلى وقف قصفها على أراضي كردستان والذي يسبب حالة من الهلع والخوف ونزوح السكان".

​​وتتكرر الاشتباكات في المنطقة بين قوات الأمن الإيرانية وجماعات مسلحة كردية إيرانية تتخذ من العراق، المجاور قاعدة لها، مثل حزب الحياة الحرة الكردستاني، الذي تتهمه طهران بالارتباط بمسلحي حزب العمال الكردستاني في تركيا.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟