الجنرال في سلاح الجو الأميركي ومرشح ترامب لتولي منصب نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة
الجنرال في سلاح الجو الأميركي ومرشح ترامب لتولي منصب نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة

قالت وكالة أسوشيتد برس إن ضابطة بارزة بالجيش اتهمت جنرال القوات الجوية المرشح لتولي منصب نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة بإساءة السلوك الجنسي، ما قد يخاطر بترشحه على الأرجح.

وأثار أعضاء من الكونغرس تساؤلات بشأن الاتهامات، فضلا عن التحقيق العسكري الذي لم يجد أدلة كافية لتوجيه الاتهام له.

وأخبرت الضابطة أسوشيتد برس أن الجنرال جون هايتن عرضها لسلسلة من التحركات الجنسية غير المرغوبة من خلال التقبيل والاحتضان أو احتكاك جسده بجسدها في 2017، عندما كانت واحدة من مساعديه. وأضافت أنه حاول تدمير مسيرتها العملية في الجيش بعد أن صدته.

وحققت القوات الجوية في مزاعم المرأة التي أعلنتها بعد أيام من إعلان ترشيح هايتن في أبريل الماضي، ووجدت أنه لا أدلة تكفي لتوجيه الاتهام للجنرال أو التوصية بأي عقوبة إدارية.

ولاتزال الضابطة في الجيش لكنها انتقلت إلى وظيفة مختلفة، وقالت لأسوشيتد برس "لقد دمرت حياتي بسبب هذا". ووفق الوكالة، فإن الضابطة طلبت عدم نشر هويتها بالاسم.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟