قوات سورية موالية لتركيا في عفرين
قوات سورية موالية لتركيا في عفرين

قالت مصادر طبية والمرصد السوري لحقوق الإنسان إن سيارة ملغومة انفجرت وقتلت 11 شخصا وأصابت آخرين الخميس في مدينة عفرين شمالي سوريا.

وذكر المرصد، المعني بمراقبة الحرب ومقره بريطانيا، أن الانفجار وقع عند مدخل المدينة وأسفر عن مقتل مدنيين بينهم أطفال.

​​وكانت جماعات معارضة مدعومة من تركيا انتزعت السيطرة على مدينة عفرين العام الماضي بعد أن كان يسيطر عليها مقاتلون أكراد.

من جهة ثانية أفاد مراسل الحرة بأن ثلاثة انفجارات متزامنة هزت أحياء في مدينة الحسكة في شمالي شرقي البلاد دون وقوع ضحايا.

وأضاف أن تفجيرين نفذا بواسطة عبوات ناسفة كانت موضوعة على الطريق الرئيسي في حي الصالحية شرقي الحسكة، فيما استهدف تفجير آخر نفذ بدراجة نارية مفخخة حاجزا لقوات السوتورو السريانية في حي تل حجر.

وتشهد سوريا نزاعا داميا تسبب منذ اندلاعه في عام 2011 بمقتل أكثر من 370 ألف شخص وأحدث دمارا هائلا في البنى التحتية وأدى إلى نزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟