Nintendo Switch Lite  جهاز ألعاب جديد من شركة نينتندو
Nintendo Switch Lite جهاز ألعاب جديد من شركة نينتندو | Source: Courtesy Image

أعلنت شركة "نينتندو" عن إطلاق جهاز "Nintendo Switch Lite" كنسخة أرخص من الجهاز السابق "Nintendo Switch" لكن دون خاصية ربطه بجهاز التلفزيون. 

الجهاز الجديد يذكرنا بما قدمته الشركة في أوائل التسعينيات، حيث انتشر جهاز "Gameboy" بشكل واسع. 

سعر الجهاز الجديد يبلغ 200 دولار، أي أرخص من "Nintendo Switch" بمائة دولار، وأصغر حجما مقارنة بالسابق، حجم شاشته يبلغ 5.5 إنشات بوضوح 720 بيكسل، لكن تقديم النسخة الجديدة لا يعني توقف إنتاج "Nintendo Switch" الذي بيعت منه 34 مليون وحدة حول العالم خلال أول عامين على إطلاقه. 

​​وأطلق هذا الجهاز حوارا حول توقف الشركة عن تصنيع "Nintendo 3DS" لكن العديدين استبعدوا احتمالية حصول ذلك. 

ويحوي "Nintendo Switch Lite" سعة تخزين داخلية تبلغ 32 غيغابايت مع إمكانية إضافة شريحة microSD والاتصال بالواي فاي، لكن المستخدمين لن يتمكنوا من الاتصال بسماعات رأس أو أذن فعلة بالبلوتوث، أي كما كان الحال عليه مع جهاز "Nintendo Switch".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟