رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي
رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي

قال رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي الثلاثاء إن أي إعاقة لتصدير النفط عبر مضيق هرمز ستؤثر على الاقتصاد العراقي الذي يعتمد على واردات النفط.

وأضاف عبدالمهدي في مؤتمره الصحفي الأسبوعي قوله "لدينا مخاوف من التطورات الأمنية في مضيق هرمز"، والتي يخشى منها التأثير على حركة الملاحة في المضيق الذي يعتبر ممرا أساسيا لتصدير النفط العراقي.

وأضاف أن مجلس الوزراء يدرس البدائل من أجل إيجاد مسارات مختلفة ومتنوعة من أجل ضمان استمرار حركة تصدير النفط العراقي بشكل انسيابي.

وأوضح أن مجلس الوزراء أقر مشروع أنبوب النفط العراقي-الأردني، إضافة إلى إنشاء جزيرة صناعية لتصدير النفط الخام في المياه الإقليمية العراقية.

"لا حل للحشد الشعبي وسيتم دمجه بالقوات المسلحة"

​​

 

 

من جهة أخرى٬ أكد عبد المهدي أنه لن يتم حل الحشد الشعبي، إنما سيدمج مع القوات المسلحة وفق ضوابط محددة، ومشيرا إلى أن الأمر الديواني جاء لضبط حركة السلاح وتنظيم أوضاع المقاتلين.

​​وأضاف أنه تم تخيير الفصائل والجهات المختلفة التي ستدخل ضمن القوات المسلحة باعتبارها جزءا من الحشد "أما من يريد أن يستمر بحمل السلاح فهنالك ضوابط قانونية".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟