صواريخ مضادة للدبابات أميركية الصنع عثر عليها مع قوات حفتر
صواريخ مضادة للدبابات أميركية الصنع عثر عليها مع قوات حفتر

ذكرت وزارة الجيوش الفرنسية الأربعاء أن الصواريخ الأميركية، التي عثرت عليها قوات موالية لحكومة الوفاق الوطني في ليبيا في قاعدة تابعة للجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر، هي صواريخ عائدة لفرنسا لكنها خارج الخدمة وكان ينبغي تدميرها.

وقالت الوزارة إن "صواريخ غافلين التي عثر عليها في غريان (الغرب) تعود في الواقع للجيوش الفرنسية التي اشترتها من الولايات المتحدة"، مؤكدة بذلك ما كشفته صحيفة نيويورك تايمز.

​​وكانت صحيفة نيويورك تايمز ذكرت في نهاية حزيران/يونيو أن قوات تابعة لحكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا اكتشفت أربعة صواريخ "غافلين" في قاعدة استخدمها مقاتلون تحت قيادة حفتر.

وقالت الصحيفة إن الكتابة على الصواريخ الأميركية الصنع تشير إلى أنه قد تم بيعها إلى الإمارات في 2008، لكن الأخيرة نفت صلتها بهذه الأسلحة وأكدت التزامها بحظر بيع الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟