المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون يتحدث للصحفيين في دمشق
المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون يتحدث للصحفيين في دمشق

قال غير بيدرسن مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا للصحفيين الأربعاء إن الأمم المتحدة بصدد التوصل إلى اتفاق مع سوريا بشأن تشكيل لجنة لصياغة دستور البلاد. 

وتريد الأمم المتحدة تشكيل هذه اللجنة في خطوة جديدة ضمن جهود إيجاد حل سياسي لإنهاء الحرب في سوريا، لكن لم يتم التوصل حتى الآن إلى اتفاق بشأن أعضاء اللجنة.

وكان بيدرسون قد اجتمع الأربعاء بوليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين السوري، لبحث تشكيل لجنة مناقشة الدستور وآليات وإجراءات عملها.

وذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا"، أن اللقاء شهد توافقا في وجهات النظر على أن العملية الدستورية هي شأن سوري وأن الشعب السوري هو وحده من يحق له قيادة هذه العملية وتقرير مستقبله من دون أي تدخل خارجي ووفقا لمصالحه.

وأكد الجانبان أهمية التنسيق المستمر لضمان نجاح مهمة المبعوث الخاص فى تيسير الحوار السوري السوري وتسهيل عمل لجنة مناقشة الدستور.

وأشارت "سانا" إلى أن المباحثات جرت فى أجواء إيجابية وبناءة وشهدت تحقيق تقدم كبير والاقتراب من إنجاز اتفاق لجنة مناقشة الدستور.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟