جانب من الرحلة التجريبية لأوبر كوبتر في نيويورك
جانب من الرحلة التجريبية لأوبر كوبتر في نيويورك

تطلق شركة أوبر الثلاثاء في نيويورك خدمة جديدة باستخدام لنقل عملائها بمروحيات إلى أكبر مطارات المدينة.

لكن الخدمة ليست لكل من سئم الازدحامات المرورية التي تخنق المنطقة خصوصا في ساعات الذروة، بل إن "أوبر كوبتر" (Uber Copter)، محصورة في الوقت الراهن على زبائن الشركة ذوي حسابات بلاتنوم ودايمند، وفق صحيفة وول ستريت جورنال.

وخدمة أوبر كابتر تقدمها شركة هيلي نيويورك (HeliNY) التي توفر مجموعة من الخدمات بينها الجولات السياحية بالمروحيات. وستكلف رحلة من منطقة منهاتن وسط نيويورك إلى مطار جون اف كينيدي الدولي حوالي 200 دولار، فيما لا تزيد مدة الرحلة عن ثماني دقائق.

وقال المدير التنفيذي لأوبر دارا خاسروشاهي، في تصريحات سابقة لوكالة بلومبورغ، إن الشركة ستنظر كيف ستنجح أوبر كابتر في نيويورك قبل استنساخها في مدن أخرى. 

وتحدث خاسروشاهي عن أن المروحيات سيقودها طيارون، لكنه يأمل أن تصبح مستقبلا ذاتية القيادة.

"أوبر كوبتر" في نيويورك ليست أول تجربة للشركة في الأجواء، إذ لديها في دبي، "أوبر تشابر" التي تقدم جولات سياحية بالشراكة مع شركة ألفا تورز. وتكلف جولة جوية لا تتجاوز 12 دقيقة، 142 دولارا. 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟