الجيش التركي ينتشر في العاصمة
عناصر من الأمن التركي

أصدر الادعاء التركي مذكرات اعتقال بحق 176 ضابطا عاملا بالجيش للاشتباه في صلتهم بفتح الله غولن، رجل الدين المقيم بالولايات المتحدة، الذي تلقي أنقرة باللوم عليه في انقلاب 2016 الفاشل، حسب ما ذكرت وكالة الأناضول التركية الرسمية.

وأضافت وكالة الأناضول أن مذكرات الاعتقال صدرت الثلاثاء بحق كولونيل، واثنين من الليفتنانت كولونيل، وخمسة برتبة ميجور، وسبعة برتبة كابتن، و118 ليفتنانت، و43 سارجنت، في مزاعم بصلتهم بشبكة غولن.

وينتمي الضباط الى أسلحة الجيش والقوات الجوية والبحرية وخفر السواحل، وفق التقرير.

وصدرت أوامر للشرطة بالقيام بمداهمات متزامنة لاعتقال المشتبه بهم.

واعتقل نحو 77 ألف شخص وعزل 130 ألفا آخرين من وظائفهم الحكومية منذ محاولة الانقلاب.

وينفي غولن تدبيره محاولة الانقلاب.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟