الشارع الـ 15 في جادة كونستيوشن في وسط العاصمة واشنطن
الشارع الـ 15 في جادة كونستيوشن في وسط العاصمة واشنطن

واجه سكان العاصمة واشنطن ومناطق مجاورة هطول أمطار غزيرة الاثنين داهمت شوارع وأقبية عديد من المنازل.

الفيضانات الناتجة عن الأمطار أدت إلى تشقق بعض الطرق وأحدثت خسائر في عدد من المركبات.

أحد شوارع واشنطن

​​

​​وقالت دائرة الأرصاد الجوية الأميركية إن منسوب المياه ارتفع في بعض الشوارع  لأكثر من 16 سنتيمترا ولفترة تجاوزت ساعتين.

​​وداهمت الأمطار قبو البيت الأبيض وطالت المكتب الإعلامي في الجناح الغربي٬ وتسببت بانقطاع الكهرباء عن مبنى متحف الأرشيف الوطني، وفق وكالة أسوشييتدبرس.

​​وغمرت مياه الأمطار بالإضافة إلى شوارع واشنطن مناطق في ولايتي فيرجينيا وميرلاند.

المياه غمرت شوارع العاصمة واشنطن لمدة ساعتين

​​وأكدت إدارات الإنقاذ والإطفاء في ميرلاند وفيرجينيا عدم وجود إصابات أو خسائر بشرية جراء الفيضانات٬ إذ كانت أغلب الاتصالات تتعلق بعمليات إنقاذ لسائقين حاصرتهم المياه في الشوارع.

​​

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟