جنود في الجيش التايواني
جنود في الجيش التايواني

طالبت الصين الولايات المتحدة الثلاثاء بإلغاء صفقة بيع أسلحة لتايوان بقيمة 2.2 مليار دولار، تشمل دبابات وصواريخ مضادة للطائرات.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية غينغ شوانغ إن "صفقة بيع الأسلحة الأميركية لتايوان ... خرق صارخ لمبدأ الصين الواحدة ... وتدخل فاضح في شؤوننا الداخلية يقوض سيادة الصين ومصالحها الأمنية".

وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) الاثنين أن وزارة الخارجية الأميركية وافقت على بيع تايوان أسلحة بقيمة 2.2 مليار دولار.

وقالت "وكالة التعاون الدفاعي والأمني" التابعة لوزارة الدفاع الأميركية في بيان إنها أخطرت الكونغرس بهذه الصفقة التي تشمل بالدرجة الأولى 108 دبابات من طراز "أم 1إيه2 تي أبرامز" و250 صاروخ أرض- جو قصير المدى من طراز "ستينغر" ومعدات أخرى.

ولدى الكونغرس مهلة 30 يوما للاعتراض على هذه الصفقة.

وتأتي موافقة وزارة الخارجية على بيع أسلحة لتايوان بينما تتصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وتسعى تايوان من سنوات إلى تحديث عتادها من الدبابات الأميركية الصنع.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟