النجم البرازيلي نيمار
النجم البرازيلي نيمار

استنكر نادي باريس سان جرمان الفرنسي الاثنين عدم التحاق نجمه البرازيلي نيمار، أغلى لاعب كرة قدم في العالم، بالفريق لاستئناف التمارين تحضيرا للموسم الجديد.

ووسط تقارير عن رغبة نيمار بالعودة لناديه السابق برشلونة الإسباني، رد والده بالتأكيد على أن النادي كان على علم بأن نيمار سيغيب بسبب ارتباطات سابقة، وأنه سيلتحق بالفريق الأسبوع المقبل.

وكشف نادي العاصمة في بيان "كان نيمار دا سيلفا سانتوس جونيور مدعوا لاستئناف نشاطات المجموعة المحترفة في باريس سان جرمان".

وأضاف النادي المملوك من شركة قطر للاستثمارات الرياضية، أنه لاحظ "أن اللاعب نيمار جونيور لم يحضر إلى المكان وفي الزمان المحددين، ومن دون أن يكون حاصلا على إذن مسبق من النادي" لتبرير هذا الغياب، مؤكدا أنه "يستنكر هذا الوضع وسيتخذ الإجراءات المناسبة".

لكن نيمار سانتوس، والد اللاعب ومدير أعماله، أكد لقناة "فوكس سبورتس" أن النادي "كان على علم" بالغياب، وأن سبب ذلك "معروف ومحدد منذ عام، وهو في إطار نشاطات مؤسسة نيمار الخيرية ولم يكن بإمكاننا إرجاء ذلك. سيكون حاضرا في النادي في 15 يوليو".

وانضم البرازيلي نيمار الى الفريق الباريسي في صيف العام 2017 قادما من برشلونة مقابل 222 مليون يورو، وهي قيمة البند الجزائي لفسخ تعاقده مع النادي الكاتالوني.

وكشف نائب رئيس النادي الكاتالوني جوردي كاردونير أواخر يونيو أن نيمار "يريد العودة الى برشلونة"، مع تأكيده في الوقت ذاته أن النادي لم يقم بالتواصل مع لاعبه السابق.

وقلل رئيس برشلونة جوسيب ماريا بارتوميو من شأن الحديث عن عودة الدولي البرازيلي، بقوله الأسبوع الماضي "نعرف أن نيمار يريد الرحيل عن باريس سان جرمان، نعرف ذلك، لكن ما نعرفه أيضا هو أن باريس سان جرمان لا يريد لنيمار أن يرحل. لذلك، لا يوجد ملف" لعودته.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟