قوات إماراتية عائدة من اليمن -أرشيف
قوات إماراتية عائدة من اليمن -أرشيف

أعلن مسؤول إماراتي كبير الاثنين أنّ الإمارات تقوم بعملية سحب لقواتها في اليمن ضمن خطة "إعادة انتشار" لأسباب "استراتيجية وتكتيكية"، حسب ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.

وأوضح المسؤول ذاته في حديث لصحافيين في دبي مفضّلا عدم الكشف عن هويته إن أبوظبي تعمل على الانتقال من "استراتيجية عسكرية" إلى خطة تقوم على تحقيق "السلام أوّلا".

وقال المسؤول ذاته إن "هناك انخفاض في عدد القوات لأسباب استراتيجية في الحديدة (غرب) وأسباب تكتيكية في مناطق أخرى"، مضيفا "الأمر يتعلّق بالانتقال من ... استراتيجية القوة العسكرية أولا إلى استراتيجية السلام أولا".

وكانت وكالة رويترز نقلت عن مصادر دبلوماسية غربية قولها إن الإمارات، العضو الرئيسي في التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن، قلصت وجودها العسكري هناك.

وتدخل التحالف بقيادة السعودية التي تعتبر الإمارات جزء منه، في الصراع اليمني عام 2015 في مسعى لإعادة الحكومة التي أطاح بها الحوثيون.

ومن غير المعروف عدد القوات الإماراتية الموجودة في اليمن.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟