صورة لطائرة الخطوط الجوية الليبية داخل مطار معيتيقة
صورة لطائرة الخطوط الجوية الليبية داخل مطار معيتيقة. أرشيفية

أعلن لطفي الطبيب المدير العام لمطار معيتيقة الدولي في العاصمة الليبية طرابلس عودة الملاحة في المطار بعد توقفها بضع ساعات إثر سقوط قذائف عشوائية خلفت إصابتين في صفوف الطاقم الفني التابع لإحدى الشركات المحلية.

وقال ٫إن الحادثة أصفرت عن إصابة مهندسين "يعملان في شركة الخطوط الإفريقية إصابة طفيفة".

وتعد شركة الخطوط الجوية الإفريقية إحدى الشركات المحلية التي تسير رحلات خارجية من داخل مطار معيتيقة. 

ولم تتبن أي جهة رسمية مسؤوليتها عما حدث، لكن قوات "حكومة الوفاق" وجهت الاتهام إلى قوات خليفة حفتر. 

وأغلق المطار مرارا، بسبب تعرضه بين حين وآخر لقصف جوي شنته قوات حفتر التي تتهم "حكومة الوفاق" باستخدامه "لأغراض عسكرية" فضلا عن اتهمات أخرى بإقلاع طائرات بدون طيار تركية من مدرجه.

ويقع مطار معيتيقة الدولي داخل قاعدة جوية وهو يستخدم بديلا لمطار طرابلس الدولي المتوقف عن العمل منذ عام 2014.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟