آثار زلزال سابق في إيران، أرشيف
آثار زلزال سابق في إيران، أرشيف

قال مركز الزلازل الإيراني إن زلزالا بقوة 5.7 درجة هز مدينة جنوب غرب إيران الغني بالنفط، وأحدث أضرارا بالأبنية في المدينة.

تقع إيران في منطقة صدوع زلزالية كبيرة وتشهد زلزالًا واحدًا يوميًا في المتوسط.

وأشار التقرير الذي نشر الاثنين إن الزلزال وقع بالقرب من المدينة مسجد سليمان في محافظة خوزستان، التي تبعد حوالي 450 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طهران.

وأوضح أن أربعة أشخاص أصيبوا جراء الزلزال.

وتعد المدينة أول مكان يكتشف فيه النفط في إيران والشرق الأوسط.

وقال التليفزيون الإيراني إن فرق الإنقاذ نشرت في المناطق الريفية المحيطة أيضا.

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية إن الزلزال وقع على عمق 17 كيلومترا، وقد تحدث السكان عن وقوع العديد من الهزات الارتدادية.

وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية إن مركز الزلزال يبعد 28 كيلومترات جنوب شرق المدينة، وعلى عمق 10 كيلومترات.

وشعر جميع سكان المنطقة بالزلزال والهزات الارتدادية.

ونقلت وسائل إعلام عراقية عن مركز الأنواء وجود هزة أرضية في محافظتي البصرة وميسان.

وكان زلزالا بقوة 6.6 درجة ضرب مدينة بام التاريخية جنوب إيران عام 2003، مما أسفر عن مقتل 26 ألف شخص.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟