الرئيس دونالد ترامب
الرئيس دونالد ترامب

قال الرئيس دونالد ترامب الاثنين إن إدارته لن تتعامل مع السفير البريطاني في واشنطن كيم داروش، بعد تسريبات دبلوماسية أشارت إلى أنه وجه اتهامات للإدارة الأميركية.

وكتب ترامب في تغريدة أنه لا يعرف السفير وقال إنه "ليس محبوبا" داخل الولايات المتحدة.

​​وأضاف أن الأخبار الجيدة هي أن رئيس وزراء جديدا سوف يتم اختياره في المملكة المتحدة قريبا.

اقرأ أيضا:

لندن ستفتح تحقيقا بشأن مذكرات دبلوماسية تتعلق بترامب

وتابع أنه "استمتع بزيارته "الرائعة" لبريطانيا الشهر الماضي، وأن ملكة بريطانيا هي أكثر الشخصيات التي أعجب بها.

وكانت لندن أعلنت الأحد فتح تحقيق بشأن تسريبات في الصحافة نسبت للسفير وصفه إدارة الرئيس ترامب بأنها "غير كفوءة" وبأن أداءها "معطل بنحو غير مسبوق".

ونأى وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت بنفسه عن التصريحات، وقال إن تلك الآراء "لا تعود إلى الحكومة البريطانية أو وزير الخارجية".

وقال متحدث باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إن لندن عبرت للإدارة الأميركية عن "أسفها" لهذ التسريبات. وأوضح أنه تم الاتصال بإدارة ترامب والتأكيد لها على أن "هذه التسريبات غير مقبولة".

​​

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟