حظر لعبة ببجي في الأردن
حظر لعبة ببجي في الأردن

بعد انتشارها بشكل واسع حول العالم، قررت عدد من الدول حظر لعبة "ببجي" الشهيرة، كان آخرها الأردن، حيث أصدرت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات الأردنية قرارا بحظر اللعبة دخل حيز التنفيذ، الخميس. 

وذكرت الهيئة في بيان صحفي نشرته عبر تويتر إن قرار الحظر أتى "بعد تلقي الهيئة للعديد من الملاحظات والشكاوى من قبل عدد كبير من المواطنين وبعض الجهات المعنية حول التأثير السلبي لهذه اللعبة وضرورة اتخاذ إجراء سريع بحجبها تجنبا لتأثيرها السلبي على مستخدميها". 

واستعانت الهيئة في بيانها بتقرير للأمم المتحدة لعام 2018 ذكرت فيه تأثير إدمان الألعاب على الصحة العقلية. 

لكن الجميع لم يؤيدوا قرار الهيئة ​​وتوجه المغردون للتعبير عن آرائهم عبر تويتر تحت هاشتاغ "#فك_حظر_ببجي_في_الاردن": 

​​

​​

​​

​​

​​

ومنهم من علق مستهزءا بالقرار أن الحظر ساهم بحل كافة مشاكله: 

​​

​​وهنالك من أيد الحظر: 

​​

​​

وبهذا أصبح الأردن ثاني دولة عربية تحظر فيها اللعبة، حيث سبقه العراق، إضافة إلى دول أخرى منها الصين ونيبال وبعض المناطق في أندونيسيا والهند. 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟