محمد صلاح خلال مباراة مصر مع جنوب أفريقيا
محمد صلاح خلال مباراة مصر مع جنوب أفريقيا

أعرب نجم المنتخب المصري لكرة القدم محمد صلاح عن حزنه لخروج المنتخب المصري مبكرا من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المقامة على أرضه، متوجها بالشكر إلى المشجعين، ومتعهدا التعلم من الأخطاء التي أدت الى خروج مبكر للفراعنة من ثمن النهائي.

وتلقى المنتخب الذي كان مرشحا لتعزيز رقمه القياسي والتتويج باللقب للمرة الثامنة في تاريخه، خسارة مفاجئة في الدور ثمن النهائي السبت أمام جنوب إفريقيا بهدف يتيم في الدقيقة 85، في خسارة تسببت بصدمة كبيرة في مصر، وأدت إلى إقالة الجهاز الفني والإداري وعلى رأسه المدرب المكسيكي خافيير أغيري، واستقالة رئيس الاتحاد هاني أبو ريدة.

وبعد نحو 24 ساعة على السقوط أمام نحو 75 ألف متفرج في مدرجات ملعب القاهرة الدولي، كتب صلاح عبر حسابه على "تويتر"، "حزين جدا لخروجنا المبكر من كأس الأمم الإفريقية".

أضاف "كان نفسنا نكمل المشوار سوا للآخر ونجيب البطولة لجماهيرنا الوفية، اللي لازم أشكرها شكر كبير على الدعم المعتاد منهم وإن شاء الله نتعلم من الأخطاء اللي وقعنا فيها. والتوفيق للمنتخب فيما هو قادم".

وأفردت الصحف المصرية مساحات كبيرة الأحد للتعليقات المنتقدة لأداء المنتخب، متحدثة عن خيبة أمل ملايين المشجعين و"أخطاء كارثية" لم يسلم منها المدرب أغيري واللاعبون.

وكان الفراعنة من أبرز المرشحين للقب، لاسيما وأنهم يستضيفون البطولة على أرضهم للمرة الخامسة ويحملون الرقم القياسي في عدد ألقابها بسبع مرات.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟