شعار أمازون
شعار أمازون

قدمت أمازون من هيئة الاتصالات الفدرالية الأميركية (FCC) ترخيصا لإطلاق 3236 قمرا صناعيا لتوفير إنترنت فضائي عالي السرعة.

وتسعى الشركة إلى إطلاق 98 مركبة مدارية ونشر أقمارها في محيط الأرض على ارتفاعات 391-366 ميل ضمن مشروع "كيوبر"، وفق موقع "إنغاديجت" الإلكتروني المتخصص بأخبار التقنية.

وتهدف أمازون إلى توصيل خدمة الإنترنت الفضائي عالي السرعة لعشرات ملايين المستخدمين حول العالم.

وتستخدم أجهزة الإرسال المركبة على أقمار أمازون، ترددات "كا باند"/ (Ka Band) التي تبث ترددات كهرومغناطيسية مع إمكانية استخدام تقنيات خاصة مضادة لأي اضطراب أو تدخلات يمكن أن تتعرض له الترددات.

​​ولم تحدد الشركة في طلبها الموعد المستهدف لإطلاق أقمارها الصناعية.

وكانت شركة سبيس أكس قد أطلقت صاروخا يضم 60 قمرا صناعيا من طراز ستارلينك لتوفير إنترنت فائق السرعة، ضمن مشروع يهدف إلى إطلاق نحو 12 قمرا صناعيا لهذه الغاية سيتم نشرها على مراحل.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟