عناصر من الجيش السوري
عناصر من الجيش السوري، أرشيف | Source: Courtesy Image

ذكرت صفحات سورية مؤيدة للحكومة على وسائل التواصل الاجتماعي أن الرئيس السوري بشار الأسد أجرى تغييرات في صفوف قيادات عدد من الأجهزة الأمنية المؤثرة، شملت اللواء جميل حسن، الذي ترأس إدارة المخابرات الجوية منذ عام 2009.
 
وذكرت عدة صفحات، بينها نسور اللاذقية وحمص نتورك لايف، اليوم الأحد أن حسن حل محله نائبه اللواء غسان إسماعيل.
 
ولم يصدر أي تأكيد فوري من الحكومة أو وسائل الإعلام الحكومية، التي نادراً ما تورد الأخبار المتعلقة بوكالات الاستخبارات.
 
وقالت الصفحات إن المخابرات العامة يرأسها الآن اللواء حسام لوقا، بينما يتولى اللواء ناصر العلي الآن مسؤولية شعبة الأمن السياسي.
 
وأدرج بهجت سليمان، مدير المخابرات السابق والسفير السابق في الأردن، الأسماء أيضا على صفحته على فيسبوك وحسابه على تويتر.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟