عناصر في الجيش العراقي في الموصل
عناصر في الجيش العراقي في الموصل

أعلن الجيش العراقي مقتل وأسر عدد من مقاتلي داعش في أول يوم لعملية "إرادة النصر" التي أطلقها الأحد غربي البلاد، من أجل القضاء على فلول التنظيم.

وقال الجيش في بيان "النتائج الأولية للعملية العسكرية كانت مقتل خمسة مسلحين بينهم قيادي على يد قوات الجيش العراقي في منطقة الغروب التابعة إلى قضاء الحضر جنوب غرب الموصل".

وأشار الجيش العراقي في بيانه إلى اعتقال "ثلاثة إرهابيين آخرين كانوا يتواجدون في كهف صغير بمنطقة العالي والتابعة لقضاء البعاج غرب الموصل".

وأوضح البيان أن " طيران القوة الجوية العراقية دمر 6 دراجات نارية في عمق صحراء نينوى بضربات صاروخية دقيقة".

وأعلن الرئيس العراقي عادل عبد المهدي الأحد دعمه لعملية "إرادة النصر" وقال في بيان " نشد على أيدي قواتنا البطلة وستحقق النصر الأكيد بعزيمة الأبطال على عصابات داعش الإرهابية" 

الجيش العراقي كان قد أعلن في وقت سابق الأحد إطلاق المرحلة الأولى من عملية "إرادة النصر" بعمليات واسعة لتطهير المناطق المحصورة بين محافظات صلاح الدين ونينوى والأنبار إلى حدود العراق مع سوريا.

وأوضح  أن العملية تتم بمشاركة قطعات كبيرة من موارد الجيش العراقي والحشد العشائري وبدعم جوي من التحالف الدولي لمحاربة داعش.

ومن المقرر أن تستمر عدة أيام، حسب البيان.

 وكان القوات العراقية قد أعلنت تحرير جميع المناطق العراقية من سيطرة تنظيم داعش مع إطلاق عمليات لإعادة الإعمار والنازحين إلى مناطقهم.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟