المصري محمد صلاح إلى جانب أعضاء من الجهاز الفني بعد الخسارة أمام جنوب إفريقيا
المصري محمد صلاح إلى جانب أعضاء من الجهاز الفني بعد الخسارة أمام جنوب إفريقيا

قدم البرلماني المصري عبد الحميد كمال طلب إحاطة حول ما أسماه "إهدار المال العام" داخل منظومة كرة القدم المصرية وذلك بعد خروج المنتخب المصري من كأس الأمم الإفريقية على يد جنوب إفريقيا في دور الـ 16، حسب ما ذكرت وسائل إعلام مصرية.

وقال النائب في طلبه :"بالرغم من تقديم جميع التسهيلات والدعم الشعبي والرسمي ماليا ومعنويا لمنظومة كرة القدم ... إلا أنه ظهرت مشاكل تنظيمية وإهدار في المال العام في بيع التذاكر في السوق السوداء".

وتحدث النائب أيضا عن ملاحظات حول خروج المنتخب من الدور الأول من كأس العالم العام الماضي وعدم حل المشاكل التي حدثت من اللاعبين.

وانتقد كمال التعاقد مع المدرب المكسيكي خافيير أغيري الذي اتهم في قضية تلاعب بالنتائج في مباريات في الدوري الإسباني.

وخسر المنتخب المصري بهدف مقابل لا شيء في الدور الثاني من بطولة كأس الأمم الإفريقية التي تستضيفها مصر.

وبعد الخسارة، تقدم رئيس اتحاد كرة القدم هاني أبو ريدة باستقالته بعد أن أقال المكسيكي أغيري.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟