إجلاء المصابين في عملية الدهس بالضفة الغربية
إجلاء المصابين في عملية الدهس بالضفة الغربية

أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان الأحد أن خمسة جنود إسرائيليين جرحوا مساء السبت في عملية دهس اعتقل منفذها الفلسطيني في الضفة الغربية.

وقال الجيش الاسرائيلي إن الجنود كانوا "متمركزين على جانب الطريق قرب بلدة حزما الفلسطينية في إطار "نشاط عملياتي" مساء السبت عندما اصطدمت مركبة الفلسطيني بهم.

وأضاف أن ثلاثة جنود أصيبوا بجروح متوسطة الخطورة بينما وصفت إصابة الإثنين الآخرين بالطفيفة.

وأشار البيان إلى أن السائق الفلسطيني ووالده اعتقلا عند الحاجز الواقع في شمال شرق القدس الشرقية المحتلة. ويفصل هذا الحاجز قرية حزما عن القدس الشرقية والمدينة المقدسة عن الضفة الغربية.

وقال الجيش في بيان إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الحادث كان "هجوما بسيارة" وليس حادثا عرضيا.  

وتقتحم القوات الإسرائيلية بانتظام الضفة الغربية الأمر الذي يتسبب باندلاع مواجهات مع الفلسطينيين.

ونفذ الفلسطينيون هجمات متقطعة بالمركبات والسلاح الأبيض والبنادق ضد الجنود الإسرائيليين في الأراضي الواقعة تحت سيطرة إسرائيل منذ عام 1967.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟